خبارهم لبطلات ديال فيديوهات ساخان من بيت السخون الله يرزق السلامة.
المهم هاذ الشي كثر بزاف وفات لقياس حتى ولات كل مدينة عندها قصة في حمام، وعندهم ضحايا كتكدد فيهم العينين، بعدما صيداتهم الكاميرا وهوما في وضعيات "فوطوشوك" قبل ما يتشوهو فيوتوب والتويتر والفايسبوك.
وباش تكون على بال العيالات كاين شي بنات الله يهديهم معندهم ما يخسرو، كيشعلوا كاميرا البورطابل بعدما يثبتوه فالخرقة ولا "لاتروس" ولا قرعة خاوية ديال شامبوان، ومع كل تكسيلة كيدخلو على ظهر العيالات "الكاميلة"، مكيهمهم لا شرف ولا عرض غير يدهنو الفيديو بالصابون البلدي ويخليوه شرف ولا عرض، غير يدهنو الفيديو بالصابون البلدي ويخليوه يزلق بوحدو للمكابيت سواء في المغرب أو الخليج.. وهاذ الشي بطبيعة الحال كيتسبب في عقدة نفسية كبيرة للضحايا، وكيأدي في كثير من الحالات للطلاق وربما الانتحار، حيث السيدة معليها ما بيها عاطيا راسها للكسالة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire