mercredi 23 mars 2016

البوليساريو تستعرض ''قشاوش عاشوراء''.. لكن المغرب ممعاهمش اللعب

 "الله يلعن للي كان حيلة مسباب"..هاذ الشي للي ممكن نقولو على الفتنة للي خلاها بان كي
مون موراه، بعدما شعل "الميش" في المنطقة، ورجع للأمم المتحدة بحال لمرا الفكعانة.

 الحاصول وما فيه أن بان كي مون تحول من الراجل الأول ديال البومبييات في العالم إلى شعال العوافي بعدما طلق شلا بارود على المغرب، ورفع ليه "الأنكو" بلغة الكوايرية مع الجزائر.. والأكثر من ذلك عطى فرصة للبوليساريو باش تجبد السلاح ديالها الأشبه بقشاوش عاشوراء، كنوع من التشويش على المملكة.

 إيوا منساوش أن المغاربة كيآمنو بمقولة "الهاجم يموت شرع" وأن أي تهور في هاذ الوقت من الجانب ديال البوليساريو غيحول المنطقة إلى براميل ديال البارود وهاذ الشي بطبيعة لحال ما فصالح حتى جهة.. لكن مرة أخرى "الله يلعن للي كان حيلة مسباب".

 عموما المغرب فران وقاد بحومة، مادام عندو أكبر سلاح ممكن تتوفر عليه دولة قوية مستقلة وذات سيادة، وهو سلاح الإجماع على الملك، والإجماع على الوحدة الترابية، والأكثر من ذلك الوطنية..، لذلك مكيعرفوهش الخصوم أن كل مغربي في البلاد كيعتابر راسو عسكري قادر يدافع على كل حبة من الرملة في الصحراء، حيث الصحراء بالنسبة ليه هي الرية منين كيتنفس..ذاك الشي علاش كانوا الناس اللوالة كيقولو ديما "المغاربة لحرار ما يدوزو عار"، وكيف مكنعرفو، للي خرج للعار والعيب بطبيعة الحال مكيجي إلا من قليل

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire